تدعم عقيدة أساسية المورمونية المساواة بين الجنسين: خالقنا هو ذكري و أنثوي, أب و أم, و نستطيع كلنا ان نتقدم و مثلهما نكون يوماً. و الكهنوت نُعْلَّم هو ضروري لهذه العملية. تعتقد “رسامة النساء” أنه يجب رسامة النساء من اجل نظهر إيماننا انصاف و اتساع هذه التعاليم.

اكدت العام الماضي كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة تعهدها لالمساواة: ” يقول كتاب مورمون، ‘ابيض كان ام اسود، عبدا كان ام حرا، ذكرا كان ام انثى؛ . . . و الجميع عنده سواء’ (٢ نافي ٢٧:٣٣). و هذا هو تعليم الكنيسة الرسمي.” تدعم “رسامة النساء” هذا البيان. نلتزم بعمل المساواة و رسامة النساء المورمونية الى الكهنوت.

تستند على مبدأ عمل استراتيجي مدروس أمين، تطمح “رسامة النساء” لخلق مساحة عن محادثة عن قضايا التفاوت بين الجنسين، و هي قضايا تشعر بعض النساء مترددة تقول عنها وحده. ننوي كمجموعة العمل على الساحة العامة و لفت الانتباه الى حاجة رسامة النساء المورمونية الى الكهنوت. نطلب بإخلاص قادتنا يأخذ هذه المسألة الى الرب بالصلاة